جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية تفتح باب الترشيح للدورة الجديدة 2025/2026

تحت رعاية واحتضان المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في دولة الكويت، ومع صباح يوم الخميس 1 مايو 2025، تفتح جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية باب الترشيح لدورتها الثامنة 2025/2026، وذلك لاستقبال الترشيحات من كتّاب القصة القصيرة حول العالم، وفق الشروط التالية:

– الجائزة تستقبل المجاميع الخاصة بالقصة القصيرة فقط.

– الجائزة تستقبل المجاميع القصصية الصادرة ورقيًا خلال عام 2024، ولغاية 30 يونيو 2025

– الجائزة تستقبل المجاميع الصادرة ورقيًا عن دار نشر معروفة، وتحمل رقمًا معياريًا، ولا تستقبل المجاميع القصصية الصادرة بشكل شخصي.

– ترفض الجائزة أي مجموعة قصصية شارك أكثر من شخص بتأليفها.

– يحق للكاتب الترشّح بمجموعة واحدة بشكل مباشر.

– يحق للناشر الترشّح بمجموعتين قصصيتين.

– تُقبل الترشيحات بإرسالها بصيغة (بي دي أف- PDF)، ولا تُقبل أي ترشيحات تُرسل ورقيًا لإدارة الجائزة.

– لا تقبل الجائزة أي مجموعة قصصية سبق وتقدّمت للجائزة.

– تُرسل جميع الترشيحات على إيميل الجائزة ([email protected]).

– يُعتبر الترشيح مقبولًا فقط في حالة استلام الكاتب رسالة من إدارة الجائزة تثبت استلامها للمجموعة، وأن المجموعة محققة لجميع شروط الجائزة.

يُذكر أن جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية تأسست عام 2015، وأنها أخذت مكانتها المرموقة على ساحة الجوائز العربية، وفي (منتدى الجوائز العربية)، حتى صار يُشار إليها بوصفها الجائزة الأولى والأهم للقصة القصيرة العربية في الوطن العربي، وأنها تمثّل وجه دولة الكويت المشرق بين الجوائز الأدبية العربية.

في كلمة لمؤسس ورئيس مجلس أمناء جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية الأديب طالب الرفاعي، أفاد بسعادته أن تستقر الجائزة في ظلال المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، المؤسسة الثقافية الكويتية العربية العريقة، وبما يُعدّ دعمًا ورفعةً لسمعة وسير عمل الجائزة. خاصة وأن الجائزة أصبحت تمثّل حضور دولة الكويت الأهم والأجمل في مشهد الجوائز العربية. كما أعرب الأديب الرفاعي عن سروره بتجدد اللقاء بكتّاب القصة القصيرة العربية حول العالم، وأنه جد متشرّف بالمسار الذي قطعته الجائزة والعلاقة المتينة التي باتت تربطها بكاتب القصة القصيرة العربية. وأشار إلى أن كافة المجاميع القصصية التي سبق وفازت بالجائزة حازت على إعجاب جمهور القراءة العربي.

 

المصدر: الجريدة
guest
0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments