افتتح مشعل المالك ديوانه لاستقبال المهنئين بقدوم شهر رمضان المبارك، عقب صلاة التراويح مساء الخميس الماضي، بحضور عدد من الشيوخ والوجهاء والنواب السابقين وكبار الشخصيات وسفراء الدول المعتمدين لدى دولة الكويت.
وقال مشعل المالك، خلال استقباله للمهنئين، إن «أهل الكويت جبلوا على العادات النبيلة وحب الخير والبذل والعطاء والتواصل الاجتماعي فيما بينهم، ولهذا نجد أن الدواوين تستقبل جموع المهنئين في كل مناسبة سعيدة تمر بها البلاد»، لافتاً إلى أن زيارة الدواوين والسلام على الأهل والمعارف والأصدقاء من الأمور التي تميز الكويت وأهلها.
وأضاف أن «المجتمع الكويتي وانتشار الدواوين واستقبال الناس عادات ينبغي ألا تنتهي وتظل موجودة بيننا»، لافتاً إلى أن «التواصل عن طريق الأجهزة الإلكترونية لا يغني عن التزاور فيما بيننا والسلام على بعضنا تخليداً لعادات أهلنا وآبائنا وأجدادنا».
وكان من بين الحضور في الديوان الشيخ جابر ثامر الجابر، وسفير دولة بنين مجاهيدو سومانو، والنواب السابقون سعدون حماد، وأحمد الفضل، وفارس العتيبي، ومهند الساير، إضافة إلى خالد المضف، وعبدالعزيز درويش، والمهندس وليد الجميلي الحربي، وماضي الخميس، وجاسم عبدالله الصقر.
وقال مشعل المالك، خلال استقباله للمهنئين، إن «أهل الكويت جبلوا على العادات النبيلة وحب الخير والبذل والعطاء والتواصل الاجتماعي فيما بينهم، ولهذا نجد أن الدواوين تستقبل جموع المهنئين في كل مناسبة سعيدة تمر بها البلاد»، لافتاً إلى أن زيارة الدواوين والسلام على الأهل والمعارف والأصدقاء من الأمور التي تميز الكويت وأهلها.
وأضاف أن «المجتمع الكويتي وانتشار الدواوين واستقبال الناس عادات ينبغي ألا تنتهي وتظل موجودة بيننا»، لافتاً إلى أن «التواصل عن طريق الأجهزة الإلكترونية لا يغني عن التزاور فيما بيننا والسلام على بعضنا تخليداً لعادات أهلنا وآبائنا وأجدادنا».
وكان من بين الحضور في الديوان الشيخ جابر ثامر الجابر، وسفير دولة بنين مجاهيدو سومانو، والنواب السابقون سعدون حماد، وأحمد الفضل، وفارس العتيبي، ومهند الساير، إضافة إلى خالد المضف، وعبدالعزيز درويش، والمهندس وليد الجميلي الحربي، وماضي الخميس، وجاسم عبدالله الصقر.