العيش في الأحياء الخضراء يؤخر التدهور المعرفي
كشفت دراسة أن العيش في أحياء أكثر خضرة في منتصف العمر يمكن أن يبطئ التدهور المعرفي وإمكانات الذاكرة، وأظهرت الدراسة أن زيادة التعرض للمساحات الخضراء
كشفت دراسة أن العيش في أحياء أكثر خضرة في منتصف العمر يمكن أن يبطئ التدهور المعرفي وإمكانات الذاكرة، وأظهرت الدراسة أن زيادة التعرض للمساحات الخضراء
تخيل سيناريو يمكن فيه لقطرة دم واحدة أن تقدم رؤى شاملة عن حالتك الصحية في غضون دقائق. قد تصبح هذه الرؤية حقيقة وفقا لما نشره
تقدم فريق من العلماء خطوة جديدة نحو الهدف المنتظر لتشخيص مرض ألزهايمر من خلال اختبار بسيط، تصل دقته إلى 90%. كشف العلماء عن اختبار بسيط للدم
يتميز الفول العريض (Vicia faba) بمحتواه العالي من البروتين والألياف والحديد وفيتامين “سي”، كما أنه مفيد لصحة العظام ومكافحة فقر الدم وخفض نسبة الكوليسترول وتعزيز
تحتوي العديد من العلامات التجارية للواقي الذكري ومواد التشحيم (المزلقات) على مستويات مثيرة للقلق من “المواد الكيميائية الأبدية” السامة، وفقا لدراسة جديدة. وقد وجدت الدراسة
في المكتب، أو في المواصلات أو بالبيت، أصبح الجلوس سمة أساسية في الحياة اليومية لمعظم الناس، لكن هذا النمط من الحياة إذا استمر طويلا فقد
يعمل الباحثون في جامعة ألبرتا على ابتكار نصائح جديدة للتعافي لمرضى السكتة الدماغية بناء على نهج صحي دقيق. ويوضح الدكتور فيكتور إيزيوجو، الأستاذ المساعد في
حددت دراسة جديدة أماكن تراكم الدهون في الجسم التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض تنكسية عصبية، مثل مرض ألزهايمر أو مرض باركنسون. واكتشف الباحثون أن
وجدت دراسة جديدة أن المتوسط الأعلى لضغط الدم الانقباضي (الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم) خلال مرحلة البلوغ يرتبط بزيادة الإصابة بالنوعين الأكثر شيوعا للسكتة
تقدّم دراسة جديدة، أُطلق عليها اسم INSPIRE وتمولها المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض، مقترحات مثيرة للاهتمام حول المبالغة في تشخيص أعراض “كوفيد طويل الأمد”. قام باحثو