عيد الحب: هل مات الحب في عصرنا حقاً؟
يبدو الحبّ في زمننا متاحاً أكثر من أي وقت مضى: مع انتشار تطبيقات المواعدة ووسائل التواصل الاجتماعي وتزايد الحريات العامة. مع ذلك، هناك شعورٌ عام
يبدو الحبّ في زمننا متاحاً أكثر من أي وقت مضى: مع انتشار تطبيقات المواعدة ووسائل التواصل الاجتماعي وتزايد الحريات العامة. مع ذلك، هناك شعورٌ عام
بينما أتصفح الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي قبل ساعات من حلول عيد الحب، تلاحقني خوارزميات المواقع وتضرب على وتري الحساس، لتتدفق أمامي فيديوهات تذكرني بأني
في خضم ما شهدته السنوات الأخيرة من ترويج للعصير كطريقة لتناول الفاكهة والخضروات، وتسويق الأنظمة الغذائية التي تعتمد على العصير فقط، بدعوى تحسين الصحة وإنقاص
كشفت نتائج دراسة حديثة عن العلاقة بين استهلاك الماء والشاي والقهوة وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، ما يبرز تأثير عاداتنا الغذائية على الوقاية من
“حبي لك ينفذ إلى كل جسدي، كما يذوب الملح في الماء، كما يمتزج الماء بالنبيذ”، كلمات تنقل أصداء قلب عاشق من مصر القديمة، يجيش بعاطفة
التكنولوجيا الصينية في كل مكان، وفي العديد من المجالات تتحدى الصين القوى التكنولوجية المعروفة. ويعود الفضل في ذلك كله إلى خطة طموحة وضعتها البلاد منذ
بحثت دراسة جديدة في تأثير عوامل مختلفة “تحيط بنا” على الصحة وطول العمر، مقارنة بالعوامل الوراثية. وكشفت الدراسة أن العوامل البيئية ونمط الحياة تلعب دورا
قبل أن تذهب إلى الفراش كل ليلة، تدخل هولي وانج إلى تطبيق ديب سيك (DeepSeek) للحصول على “جلسات علاج نفسي”. ومنذ يناير/كانون الثاني، عندما أُطلق
أول شيء لاحظه، لاعب الكاياك (التجديف)، أدريان سيمانكاس، بعد أن ابتلعه حوت هو المخاط. وقال الشاب البالغ 23 عاماً، لبي بي سي، “مرّت لحظة لأدرك
أهازيج العودة التي صدحت عبر القنوات التلفزيونية، مبشرة بالنصر وممجدة للتحرير، رافقت الآلاف في طريقهم من مناطق النزوح إلى قلب غزة. ولكن وقعها كان مختلفًا