ويجمع الثلاثة خلفيات يمينية متطرفة ومواقف رافضة لإقامة دولة فلسطينية، حيث نادى سموتريتش باحتلال غزة وتوسيع الاستيطان، فيما تبنى بن غفير نفي وجود الشعب الفلسطيني وعارض الاتفاق أصلا.
ويثير تشكيل هذا الطاقم تساؤلات حول آليات تنفيذ المرحلة الثانية التي يفترض أن تشمل وقفا دائما للحرب وإدخال المساعدات وإعادة الإعمار، خاصة مع تصريحات نتنياهو بتنفيذ الاتفاق بيد من حديد.
المصدر: الجزيرة