وقال أحد سكان المخيم للجزيرة إنهم سيقيمون الصلاة في هذه الساحات بدلا عن المساجد المدمرة، وسيفرحون بقدوم شهر رمضان رغم الأحزان والآلام والدمار وقبور الشهداء التي توجد في بعض هذه الساحات.
في حين مضى أحد المشاركين في تجهيز الساحات ليؤكد أنهم لن يرحلوا من أرضهم مهما كانت الظروف والضغوط، “لأن من يتمسك بدينه فهو متمسك بوطنه”.