وسيعقب إعلانها لقاء الرئيس دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية- في الـ29 من ديسمبر/كانون الأول.
وتواجه هذه المرحلة عراقيل جوهرية أبرزها تعثر تشكيل قوة متعددة الجنسيات، وتشدد تل أبيب على نزع سلاح حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قبل الانسحاب من غزة، واشتراطها إعادة جثث جميع الأسرى.
وفي نفس الوقت، تحذر حماس من مساعٍ إسرائيلية لعرقلة الانتقال للمرحلة الثانية، وتدعو لإلزام الاحتلال بتطبيق الاتفاق دون تخريبه.
تقرير: نسيبة موسى
المصدر: الجزيرة