ذكرت منظمات حقوقية وتقارير إعلامية أن عصابة مسلحة قتلت أكثر من 100 شخص في بورت أو برنس، عاصمة هايتي. وأصدر التجمع من أجل السلام والتنمية، بياناً نشرته وكالة الأنباء الألمانية اليوم، يشير إلى أن المذبحة كانت عملاً انتقامياً من جانب زعيم عصابة يدعى مونيل فيلكس.
ويتردد أن فيلكس يتهم عقيدة فودو الدينية بأنها سبب وفاة ابنه، الذي توفي نتيجة إصابته بمرض غامض.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز إنها تأكدت من وقوع المذبحة من خلال التواصل مع أحد السكان المحللين، حيث ذكر أن أعمال القتل وقعت يومي الجمعة والسبت الماضيين.